تغيير الحال من المحال لكن المونديال طغى و استحال
و أبى إلا أن يكون عنصر دهشة وادهال
بين حقوق البت و التشفير لمن يملكها مال
ورغم حصول البعض عل الصورة فان بعض إخواننا ليسوا بأحسن حال
لكن ادا تناسى البعض العروبة فان العجم اتخذوا موقف الرجال
بقنوات مفتوحة وتغطية شاملة كأننا في بلاد المونديال
ولم ندري هل هي سادية بصفرين على الرأس أم هو فقط طلب للمال
و لاندري ماهو ذنب الروح الرياضية ادا كان الساسة لا يملكون موقفا فعال
لهدا يشعر المواطن العربي البسيط و كأنه يعيش في عالم عربي و كأنه الأدغال
بين كثرة نمور التشفير و الأسود المالكة لحقوق المونديال